في المادة التالية نخرج من عباءة النجومية داخل الملاعب لنسلط الضوء على حياة واحد من أبرز نجوم العالم،حيث تشير المعلومات إلى ان رونالدو يعيش حياة رفاهية في أعلى الحدود والدرجات والأمثلة على ذلك لا تعد ولا تحصى من حيث الميزات التي يمتلكها في منزله أم الأمور المتعلقة بحاجياته الخاصة سواء الساعات أم الملابس وصولاً إلى حياته الخاصة في الظلام وبعيداً عن هموم التنافس والانتظام في التدريبات.
ـ رفاهية:
يعتني كريستيانو رونالدو كثيراً بأمور الرفاهية خصوصاً داخل منزله الخاص الذي اشتراه مؤخراً في العاصمة المدريدية بمبلغ(10)ملايين يورو والكائن في واحد من أشهر الأحياء الفخمة في مدريد إلى جانب منزل راؤول وسيرجيو راموس في منطقة(لافينكا ايستيت)،ويتضمن المنزل على سبع غرف نوم وغرفة كبيرة مخصصة للعروض السينمائية أو لمشاهدة المباريات تحتوي على شاشة ضخمة وتجهيزات صوتية فائقة التطور ، بالإضافة إلى مسبح كبير وآخر صغير يقضي فيه رونالدو معظم أوقات فراغه وإجازاته القصيرة ، كما يتضمن المنزل نادياً للياقة البدنية مجهزاً بأحدث الآلات الحديثة ما يساعد رونالدو على الحفاظ على لياقته البدنية وهو جالس في منزله .
ـ الوقت من ذهب:
يحرص رونالدو كثيراً على ارتداء ساعات باهظة وذات قيمة مرتفعة جداً وذلك من مختلف الماركات العالمية المشهورة،حيث نقل عن رونالدو اقتناؤه ساعة من ماركة (كارتيير سانتوس) تبلغ قيمتها(150)ألف يورو مرصعة بما يقارب(100)حبة من الألماس ، كما يرتدي رونالدو ساعات أخرى من ماركة (هوبلوت)و(روليكس)،ويقال أنه أهدى والدته في عيد الم ساعة مرصعة بالألماس تبلغ قيمتها (200)ألف يورو.
ـ ستايل:
لا يخفى على أحد أن رونالدو يرفض الظهور سوى بأجمل مظهر ولعل الأناقة التامة هاجسه الدائم خارج المستطيل الأخضر ، وهو ما يؤكده رونالدو في كل اجتماع أو مناسبة اجتماعية يحضرها،وربما يقول قائل أن اتجاه معظم ماركات الألبسة إلى توقيع عقود رعاية مع كريستيانو دليل على شخصيته المحببة والمتكاملة والجذابة إلى حد بعيد جداً.
وبالتأكيد سمع الجميع بالعقد الذي أبرمته شركة جورجيو أرماني للأزياء مع كريستيانو رونالدو والذي خلف النجم الإنكليزي ديفيد بيكهام في هذا العقد، حيث تحولت الماركة المسجلة بإسم كريستيانو من(CR7)عندما كان في مانشستر يونايتد إلى(CR9) بعد انتقاله لريال مدريد ، وباتت شبه ماركة دائمة لهذا النجم تدير أعمالها شقيقته إلما.
ـ سهر الليالي:
يعيش كريستيانو رونالدو حياة مليئة بالصخب الإعلامي الذي يتابعه في كل حركة يقوم بها ، وبما انه ما زال شاباً فمن الطبيعي أن تنتقل حتى أخباره حتى الخاصة منها بسرعة البرق،ولعل ذلك ما يحدث فعلاً وحدث من قبل في كل علاقة غرامية دخل بها رونالدو سواء مع عارضة الأزياء الإسبانية نيريدا غاياردو أم مع المغنية الأمريكية المشهورة*باريس هيلتون* التي كان يحتفل معها في لوس أنجلوس أثناء توقيع عقده مع ريال مدريد.
كما يقال أن رونالدو يخرج في سهرات ليلية متأخرة أثناء الإجازات والعطل وكذلك عندما يحتفل بفوز فريقه في أحد المباريات ولكن الصحف وعدسات المصورين تلاحقه بشكل دائم وتفضح كل تحركاته الخفية.
ليست هناك تعليقات: